ما لا يعلمه عبدالغنى بريش هو انه بهذا المسلك يخط نهاياته التى لم تبدأ بعد...
ومهما قلنا فى الرد عليه فهو لا يعدو ان يكون توضيحا للقارئ وليس ردا على شخصه لانه ليس على المريض حرج...
هذه ناحية ومن ناحية اخرى طالما اننا فى مواجهة شخص تخطى كل حدود الادب ومعاق نفسيا وفاقد للاهلية اذا فليقل ما يشاء فهو مثير للاشفاق وليس الغضب...
وطلما ان عبدالغنى بريش لم يرنى فى حياته ولا يتردد فى وصفى بالعجوز الشمطاء ومن قبلى كان اعضاء المنبر الديمقراطى قوادين منتفعين فلا عتب عليه...
لان هذا الشخص لم تنجبه امرأه ولم يربيه مربى.
حول اقامتى فى الكويت عملت فى بنك الكويت المركزى ثم باحث علمى فى جامعة الكويت كلية الادارة
راسلت جريدتى الوفد والوطن الكويتيتين
فاين الجريدة الحائطية هنا؟
ا انحصر النقاش فى منبر جبال النوبة الديمقراطى الذى يصر عبد الغنى بريش بأنه ولد من فراغ , وصاغ فى ذلك كل الافتراءات التى اضدحضتها بالحقائق, الا ان ذلك لم يعجبه وانتظر طوال هذه الفترة حتى تأيته التغذية من مصادره التى لا تستحق منا غير الاشفاق ايضا
ما فعلته فى القاهرة لا يعلمه عبد الغنى بريش ولن يعلمه لانه وباختصار شديد يحاول تغطية الشميس فى رائعة النهار... ولم ولن ادعى بأننى ملكت زمام حل قضية جبال النوبة.. ولكن وباختصار شديد فأننى رأست منظمة ابناء جيبال النوبة فى الخارج نوب ولمدة ثمانية اعوام كان نشاطهاالاساسى هو مواجهة نظام الجبهة فى حملته ضد ابناء جبال النوبة..
فاين كان هو؟
سؤال تجنب المدعو الرد عليه...
اما مسالة المنبر وكل الهرج والمرج الذى افرغه المدعو بريش فى سودانيز اونلاين فهو لا يستحق الرد..
اما وانه لم يذكر اسمى فى مقاله المخجل.. يكفى انه تطرق لبوست البركان الذى فتحته..
واذا استشاط المدعو غضبا من السؤال حول كيفية مقتل الضباط من النوبة فى الحركة الشعبية فهو قد نسى تماما ان هؤلاء الضباط تركوا ورائهم ايتام وارامل وامهات واباء من حقهم معرفة ما حدث لهمم...
اما ان ابناء جبال النوبة بالمرصاد.. فاذا كان المدعو بريش يقصد الشلة التى يدور فى فلكها فليوضح ما الذى نقوم به ضد جبال النوبة ويدافعون عنه هم..
وما الذى يقدمونه هم لابناء جبال النوبة؟
توجد وجهة نظر اخرى فى هذه القضية.عشرات الالاف من النوبة لهم رأى صريح وواضح حول معالجة الحركة لقضية جبال النوبة. فهل يملك هذا الشخص ارادة تكميم الافواه؟
مهما كتب هذا المدعو فى الصفحات الالكترونية ومهما كال من السباب والتهديد وافرغ كل ما
بداخله من صديد..
فنحن فى موقف المشفق لانه وللمرة الثانية اقول: ليس على المريض حرج ولا على الاعرج حرج.
نور تاور
ليس على المريض حرج ولا على الاعرج حرج يا عبدالغنى بريش
ما لا يعلمه عبدالغنى بريش هو انه بهذا المسلك يخط نهاياته التى لم تبدأ بعد...
ومهما قلنا فى الرد عليه فهو لا يعدو ان يكون توضيحا للقارئ وليس ردا على شخصه لانه ليس على المريض حرج...
هذه ناحية ومن ناحية اخرى طالما اننا فى مواجهة شخص تخطى كل حدود الادب ومعاق نفسيا وفاقد للاهلية اذا فليقل ما يشاء فهو مثير للاشفاق وليس الغضب...
وطلما ان عبدالغنى بريش لم يرنى فى حياته ولا يتردد فى وصفى بالعجوز الشمطاء ومن قبلى كان اعضاء المنبر الديمقراطى قوادين منتفعين فلا عتب عليه...
لان هذا الشخص لم تنجبه امرأه ولم يربيه مربى.
حول اقامتى فى الكويت عملت فى بنك الكويت المركزى ثم باحث علمى فى جامعة الكويت كلية الادارة
راسلت جريدتى الوفد والوطن الكويتيتين
فاين الجريدة الحائطية هنا؟
ا انحصر النقاش فى منبر جبال النوبة الديمقراطى الذى يصر عبد الغنى بريش بأنه ولد من فراغ , وصاغ فى ذلك كل الافتراءات التى اضدحضتها بالحقائق, الا ان ذلك لم يعجبه وانتظر طوال هذه الفترة حتى تأيته التغذية من مصادره التى لا تستحق منا غير الاشفاق ايضا
ما فعلته فى القاهرة لا يعلمه عبد الغنى بريش ولن يعلمه لانه وباختصار شديد يحاول تغطية الشميس فى رائعة النهار... ولم ولن ادعى بأننى ملكت زمام حل قضية جبال النوبة.. ولكن وباختصار شديد فأننى رأست منظمة ابناء جيبال النوبة فى الخارج نوب ولمدة ثمانية اعوام كان نشاطهاالاساسى هو مواجهة نظام الجبهة فى حملته ضد ابناء جبال النوبة..
فاين كان هو؟
سؤال تجنب المدعو الرد عليه...
اما مسالة المنبر وكل الهرج والمرج الذى افرغه المدعو بريش فى سودانيز اونلاين فهو لا يستحق الرد..
اما وانه لم يذكر اسمى فى مقاله المخجل.. يكفى انه تطرق لبوست البركان الذى فتحته..
واذا استشاط المدعو غضبا من السؤال حول كيفية مقتل الضباط من النوبة فى الحركة الشعبية فهو قد نسى تماما ان هؤلاء الضباط تركوا ورائهم ايتام وارامل وامهات واباء من حقهم معرفة ما حدث لهمم...
اما ان ابناء جبال النوبة بالمرصاد.. فاذا كان المدعو بريش يقصد الشلة التى يدور فى فلكها فليوضح ما الذى نقوم به ضد جبال النوبة ويدافعون عنه هم..
وما الذى يقدمونه هم لابناء جبال النوبة؟
توجد وجهة نظر اخرى فى هذه القضية.عشرات الالاف من النوبة لهم رأى صريح وواضح حول معالجة الحركة لقضية جبال النوبة. فهل يملك هذا الشخص ارادة تكميم الافواه؟
مهما كتب هذا المدعو فى الصفحات الالكترونية ومهما كال من السباب والتهديد وافرغ كل ما
بداخله من صديد..
فنحن فى موقف المشفق لانه وللمرة الثانية اقول: ليس على المريض حرج ولا على الاعرج حرج.
نور تاور